متابعة: أمانى علام
فجّر أيمن عبد المعبود المعروف بـ«خُط الفيوم»، مفاجأة مدوية، قبل قليل، من خلال 3 مقاطع بث مباشر على صفحته الشخصية عبر موقع «فيس بوك» .
عن أسباب اختطافه أسرة زوجته الثانية التي تزوجها منذ 11 شهرًا، ثم اكتشف أنّها ووالدتها وشقيقاتها يعملن في الدعارة منذ أكثر من 17 عامًا، بعدما فوجئ باتصال هاتفي من رقم مجهول يخبره بأنّ زوجته تعمل في الدعارة، فبدأ في مراقبة هاتفها واكتشف صحة الواقعة، برفقة أسرتها وبمعرفة شقيقيه اللذين كانا يحصلان منهم على شهرية مقابل التغاضي عمّا يفعلوه وتسهيل عملهم.
وكشف أيمن عبد المعبود، في بث مباشر أنّه كان مسجونًا لفترة طويلة، وحينما خرج من السجن، أصر عليه شقيقيه «أحمد» و«محمد»، بالزواج من فتاة مقيمة بمنطقة دار الرماد بنطاق قسم شرطة أول الفيوم تدعى «رانيا» وأخبراه بأنّها هادئة وذات خُلق ودين، ولكنه فوجئ منذ فترة باتصال هاتفي من مجهول يخبره أنّ زوجته تعمل في «الدعارة» هي وأسرتها، وأنّها «تستغفله» فلم يواجهها وقرر التأكد بنفسه فبدأ يبحث في هاتفها، وعثر على صفحات فيسبوك كثيرة لاستدراج الراغبين في المتعة الحرام.
وأشار خُط الفيوم، إلى أنّه قرر فضح ما يفعلونه على الملأ؛ حتى يعلم كل شخص تخونه زوجته ومع من قامت بخيانته، خصوصًا أنّ شقيقيه قاموا بخيانه وإقناعه بالزواج من فتاة منحرفة تعمل في الدعارة برفقة أسرتها منذ 17 عامًا، بعد وفاة والدهم، وزواج والدتهم من رجل آخر، كان سببًا في تشغيلهم جميعًا في الدعارة، بحسب وصفه .
وكشف خُط الفيوم، أنّه فعل كل ذلك واختطف أسرة زوجته واحتجزهم كرهائن ليفضح شبكة الدعارة التي دام عملها لأكثر من 17 عامًا، وتضم عددًا كبيرًا من سيدات ورجال منطقة دار الرماد .
وانهالت العشرات من التعليقات على البث المباشر، التي تقدم الدعم له، داعين له بالستر، بعدما فضح أكبر شبكة دعارة تعمل منذ 17 عامًا بمنطقة دار الرماد وتستقطب الفتيات لطريق الحرام .
الصدمة طبعا كانت كبيرة مع الجهل خلوه يعمل كده للاسف
ردحذفربنا يستر على الجميع
أكيد طبعاً مكانش فى وعيه
حذفإرسال تعليق